فرندس اون لاين
مرحبا بك

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

فرندس اون لاين
مرحبا بك
فرندس اون لاين
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

تذكير المسلمين بحكم الإحتفال بشم النسيم

4 مشترك

اذهب الى الأسفل

تذكير المسلمين بحكم الإحتفال بشم النسيم Empty تذكير المسلمين بحكم الإحتفال بشم النسيم

مُساهمة من طرف Doaa الإثنين أبريل 05, 2010 1:20 pm

تذكير المسلمين بحكم الإحتفال بشم النسيم 500X361
تذكير المسلمين بحكم الإحتفال بشم النسيم

عن عبد الله بن عمرو بن العاص – رضي الله عنهما- قال : " من بنى ببلاد الأعاجم ، فصنع نيروزهم ومهرجانهم ، وتشبه بهم حتى يموت وهو كذلك ، حشر معهم يوم القيامة " .

أيها المسلم يا من احتفلت بشم النسيم ولا تعلم حكمه أو علمت حكمه ولكنك لا تدري مدى خطورته تعال لأخاطب قلبك وعقلك وروحك ، وتأكد أن الله عز وجل أراد بك خيرا لأنه أراد لك أن تتفقه في دينه وتعلم الحلال والحرام ، هلا سألت نفسك هل الاحتفال بشم النسيم حلال أم حرام هل خروجك في هذا اليوم مع أسرتك يرضي الله عز وجل ويرضي رسوله أم انه يسخط الله ورسوله يا من تحيرت في حكم الاحتفال بشم النسيم تفضل الجواب الكافي والدواء الشافي :

منشأ عيد شم النسيم وقصته:

أما عيد شم النسيم أو الربيع - كما يطلق عليه- فهو أحد أعياد مصر الفرعونية، وترجع ‏بداية الاحتفال به بشكل رسمي إلى ما يقرب من 4700 عام (270) قبل الميلاد، وترجع ‏تسمية "شم النسيم" إلى الكلمة الفرعونية (شمو) وهي كلمة هيروغليفية، ويرمز بها عند ‏قدماء المصريين إلى بعث الحياة، وكانوا يعتقدون أن ذلك اليوم هو أول الزمان، وفيه بدأ ‏خلق العالم. وأضيفت كلمة ( النسيم) إليه لارتباط هذا اليوم باعتدال الجو، حيث تكون ‏بداية الربيع. ولا بد من الإشارة أن اليهود من المصريين - على عهد سيدنا موسى عليه ‏السلام- قد أخذوا عن الفراعنة المصريين احتفالهم بهذا العيد، وجعلوه رأساً للسنة العبرية، ‏وأطلقوا عليه اسم " عيد الفصح" والفصح: كلمة عبرية تعني: ( الخروج أو العبور) ‏وذلك أنه كان يوم خروجهم من مصر، على عهد سيدنا موسى عليه السلام. وعندما ‏دخلت المسيحية مصر عرف ما يسمى بـ:"عيد يوم القيامة" والذي يرمز إلى قيام المسيح ‏من قبره - كما يزعمون - واحتفالات النصارى بشم النسيم بعد ذلك جاءت موافقة ‏لاحتفال المصريين القدماء، ويلاحظ أن يوم شم النسيم يعتبر عيداً رسمياً في بعض البلاد ‏الإسلامية تعطل فيه الدوائر الرسمية! كما يلاحظ أيضاً أن النصارى كانوا ولا يزالون ‏يحتفلون بعيد الفصح ( أو عيد القيامة) في يوم الأحد، ويليه مباشرة عيد شم النسيم يوم ‏الاثنين. ومن مظاهر الاحتفال بعيد ( شم النسيم) أن الناس يخرجون إلى الحدائق ‏والمتنزهات بمن فيهم النساء والأطفال، ويأكلون الأطعمة وأكثرها من البيض، والفسيخ ( ‏السمك المملح) وغير ذلك. والملاحظ أن الناس قد زادوا على الطقوس الفرعونية، مما ‏جعل لهذا العيد صبغة دينية، سرت إليه من اليهودية والنصرانية، فأكل السمك والبيض ‏ناشئ عن تحريمهما عليهم أثناء الصوم الذي ينتهي بعيد القيامة ) الفصح) حيث يمسكون ‏في صومهم عن كل ما فيه روح أو ناشئ عنه، كما أن من العادات تلوين البيض بالأحمر، ‏و يرمزون بذلك إلى دم المسيح ( المصلوب) حسب اعتقادهم الباطل المناقض ‏للقرآن الكريم، وإجماع المسلمين المنعقد على عدم قتل المسيح وعدم صلبه، وأنه رفع إلى ‏السماء كما يقول الله جل وعلا في محكم كتابه: { وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ ‏مَرْيَمَ رَسُولَ اللَّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَكِنْ شُبِّهَ لَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ ‏مَا لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلَّا اتِّبَاعَ الظَّنِّ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِيناً ( النساء:157)‏

بيض شم النسيم:

بدأ ظهور البيض على مائدة أعياد الربيع – شم النسيم- مع بداية العيد الفرعوني نفسه أو عيد الخلق حيث كان البيض يرمز إلى خلق الحياة، كما ورد في متون كتاب الموتى وأناشيد (أخناتون الفرعوني). وهكذا بدأ الاحتفال بأكل البيض كأحد الشعائر المقدسة التي ترمز لعيد الخلق، أو عيد شم النسيم عند الفراعنة.
أما فكرة نقش البيض وزخرفته، فقد ارتبطت بعقيدة قديمة أيضاً؛ إذ كان الفراعنة ينقشون على البيض الدعوات والأمنيات ويجمعونه أو يعلقونه في أشجار الحدائق حتى تتلقى بركات نور الإله عند شروقه –حسب زعمهم- فيحقق دعواتهم ويبدأون العيد بتبادل التحية (بدقة البيض)، وهي العادات التي ما زال أكثرها متوارثاً إلى الآن – نعوذ بالله من الضلال- .

حكم الاحتفال بعيد شم النسيم:

لا يجوز الاحتفال بشم النسيم بأي حال من الأحوال للأدلة التالية :

أولاً: أن أصل هذا العيد فرعوني، كانت الأمة الفرعونية الوثنية تحتفل به ثم انتقل إلى بني إسرائيل بمخالطتهم للفراعنة، فأخذوه عنهم، ومنهم انتقل إلى النصارى، وحافظ عليه الأقباط –ولا يزالون-.
فالاحتفال به فيه مشابهة للأمة الفرعونية في شعائرها الوثنية؛ إن هذا العيد شعيرة من شعائرهم المرتبطة بدينهم الوثني، والله تعالى حذرنا من الشرك ودواعيه وما يفضي إليه؛ كما قال سبحانه مخاطباً رسوله –صلى الله عليه وسلم-:"ولقد أوحي إليك وإلى الذين من قبلك لئن أشركت ليحبطن عملك ولتكونن من الخاسرين*بل الله فاعبد وكن من الشاكرين" [الزمر:65-66
*** والنبي –صلى الله عليه وسلم- يقول:"من تشبه بقوم فهو منهم" رواه أحمد (3/50) وأبو داود (5021).
قال شيخ الإسلام ابن تيمية –رحمه الله تعالى_هذا الحديث أقل أحواله أن يقتضي تحريم التشبه بهم، وإن كان ظاهره يقتضي كفر المتشبه بهم كما في قوله تعالى:"ومن يتولهم منكم فإنه منهم" أ.هـ (الاقتضاء 1/314).
وقال الصنعاني –رحمه الله تعالى-فإذا تشبه بالكفار في زي واعتقد أن يكون بذلك مثله كفر، فإن لم يعتقد ففيه خلاف بين الفقهاء: منهم من قال: يكفر، وهو ظاهر الحديث، ومنهم من قال: لا يكفر ولكن يؤدب) سبل السلام (8/248).
وهذه الاعتقادات التي يعتقدونها في طعام عيد شم النسيم وبيضه وغير ذلك مناقضة لعقيدة المسلم، فكيف إذا انضم إلى ذلك أنها مأخوذة من عباد الأوثان الفراعنة؟ لا شك أن حرمتها أشد؛ لأنها جمعت بين الوقوع في الاعتقاد الباطل وبين التشبه المذموم.




ثانيا :أن الاحتفال بيوم شم النسيم فيه تتبع لسنن من قبلنا من اليهود والنصارى وقد اخبر النبي بذلك حيث يقول :"لتتبعن سنن من كان قبلكم شبراً بشبر وذراعاً بذراع حتى لو دخلوا جحر ضب لتبعتموهم، قلنا: يا رسول الله اليهود والنصارى، قال: فمن؟" أخرجه البخاري (732) ومسلم (2669). وقد وقع ما أخبر به النبي –صلى الله عليه وسلم-، وانتشر في الأزمنة الأخيرة في كثير من البلاد الإسلامية؛ إذ اتبع كثير من المسلمين أعداء الله تعالى في كثير من عاداتهم وسلوكياتهم، وقلدوهم في بعض شعائرهم، واحتفلوا بأعيادهم.

ثالثا : أن هذا العيد لاشك انه ليس عيدا إسلاميا - كما مر- والنبي صلى الله عليه وسلم لم يحتفل به ولا الصحابة ولا السلف الصالح وقد يقول قائل لا يمنع من عدم احتفال النبي صلى الله عليه وسلم بهذا اليوم عدم جواز الاحتفال به نقول بل ثبت أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى أن يحتفل المسلم بأي عيد غير عيدي الأضحى والفطر فقد روى أبو داود والنسائي في سننيهما من حديث انس قال : قدم النبي صلى الله عليه وسلم المدينة ولهم يومان يلعبون فيهما فقال : " ما هذان اليومان ؟ " قالوا : كنا نلعب فيهما في الجاهلية فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " قد أبدلكم الله بهما خيرا منهما : يوم الأضحى ويوم الفطر " . صححه الإمام الألباني ، فنقول لكل مسلم يحتفل بهذا اليوم يا عبد الله إن الله قد أبدلك بهذا اليوم خيرا منه فهل ستستجيب لنهي الرسول كما استجاب صحابته رضوان الله عليهم أم أن حب النبي صلى الله عليه وسلم كلمه رنانة تنطقها الألسنة ولا تعمل الجوارح بمقتضاها .

رابعا : أن فيه تكثير لسواد اليهود والنصارى وفي الأثر " من كثر سواد قوم فهو منهم " ومن مات مكثرا سواد المشركين فهو ظالم لنفسه ففي البخاري من حديث ابن عباس رضي الله عنه " أَنَّ نَاسًا مِنْ الْمُسْلِمِينَ كَانُوا مَعَ الْمُشْرِكِينَ يُكَثِّرُونَ سَوَادَ الْمُشْرِكِينَ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَأْتِي السَّهْمُ فَيُرْمَى بِهِ فَيُصِيبُ أَحَدَهُمْ فَيَقْتُلُهُ أَوْ يُضْرَبُ فَيُقْتَلُ فَأَنْزَلَ اللَّهُ { إِنَّ الَّذِينَ تَوَفَّاهُمْ الْمَلَائِكَةُ ظَالِمِي أَنْفُسِهِمْ } " .
و عن عبد الله بن عمرو قال : من بنى ببلاد الأعاجم ، فصنع نيروزهم ومهرجانهم ، وتشبه بهم حتى يموت وهو كذلك ، حشر معهم يوم القيامة .والأثر إسناده صحيح . والمقصود بنيروزهم أي عيد النيروز وهو شم النسيم .

خامسا : ما يقع في هذا اليوم من الاختلاط الفاحش وغير ذلك من المنكرات التي لا يقرها الإسلام وقد ذكر الشيخ الأزهري علي محفوظ رحمه الله تعالى - عضو هيئة كبار العلماء في وقته في مصر- بعض ما شاهده من مظاهر هذا العيد، وما يجري فيه من فسوق وفجور فقال –رحمه الله تعالى- فهل هذا اليوم – يوم شم النسيم- في مجتمعاتنا الشرعية التي تعود علينا بالخير والرحمة؟ كلا، وحسبك أن تنظر في الأمصار بل القرى فترى في ذلك اليوم ما يزري بالفضيلة، ويخجل معه وجه الحياء من منكرات تخالف الدين، وسوءات تجرح الذوق السليم، وينقبض لها صدر الإنسانية. الرياضة واستنشاق الهواء، ومشاهدة الأزهار من ضرورات الحياة في كل آن لا في ذلك اليوم الذي تمتلئ فيه المزارع والخلوات بجماعات الفجار وفاسدي الأخلاق، فتسربت إليها المفاسد، وعمتها الدنايا، فصارت سوقاً للفسوق والعصيان، ومرتعاً لإراقة الحياء، وهتك الحجاب، نعم، لا تمر بمزرعة أو طريق إلا وترى فيه ما يخجل كل شريف، ويؤلم كل حي، فأجدر به أن يسمى يوم الشؤم والفجور!! ترى المركبات والسيارات تتكدس بجماعات عاطلين يموج بعضهم في بعض بين شيب وشبان ونساء وولدان ينـزحون إلى البساتين والأنهار، ترى السفن فوق الماء مملوءة بالشبان يفسقون بالنساء على ظهر الماء، ويفرطون في تناول المسكرات، وارتكاب المخازي، فاتبعوا خطوات الشيطان في السوء والفحشاء في البر والبحر، وأضاعوا ثمرة الاجتماع فكان شراً على شر، ووبالاً على وبال. تراهم ينطقون بما تصان الأذان عن سماعه، ويخاطبون المارة كما يشاؤون من قبيح الألفاظ، وبذيء العبارات؛ كأن هذا اليوم قد أبيحت لهم فيه جميع الخبائث، وارتفع عنهم فيه حواجز التكليف (أولئك حزب الشيطان ألا إن حزب الشيطان هم الخاسرون)، فعلى من يريد السلامة في دينه وعرضه أن يحتجب في بيته في ذلك اليوم المشؤوم، ويمنع عياله وأهله، وكل من تحت ولايته عن الخروج فيه حتى لا يشارك اليهود والنصارى في مراسمهم، والفاسقين الفاجرين في أماكنهم، ويظفر بإحسان الله ورحمته) أ.هـ من الإبداع في مضار الابتداع (275-276).

موقف المسلم من عيد شم النسيم:

أولاً: عدم الاحتفال به، أو مشاركة المحتفلين به في احتفالهم، أو حضور الاحتفال به؛ وذلك لما فيه من التشبه بالفراعنة الوثنيين ثم باليهود والنصارى، والتشبه بهم فيما يخصهم محرم فكيف بالتشبه بهم في شعائرهم؟!
قال الحافظ الذهبي –رحمه الله-فإذا كان للنصارى عيد ولليهود عيد كانوا مختصين به فلا يشركهم فيه مسلم كما لا يشاركهم في شرعتهم ولا قبلتهم) أ.هـ من تشبه الخسيس بأهل الخميس (رسالة منشورة في مجلة الحكمة 4/193).
ثانياً: عدم إعانة من يحتفل به من الكفار أقباطاً كانوا أم يهوداً أم غيرهم بأي نوع من أنواع الإعانة، كالإهداء لهم، أو الإعلان عن وقت هذا العيد أو مراسيمه أو مكان الاحتفال به، أو إعارة ما يعين على إقامته، أو بيع ذلك لهم، فكل ذلك محرم؛ لأن فيه إعانة على ظهور شعائر الكفر وإعلانها، فمن أعانهم على ذلك فكأنه يقرهم عليه، ولهذا حرم ذلك كله.
قال شيخ الإسلام ابن تيمية –رحمه الله-لا يحل للمسلمين أن يتشبهوا بهم في شيء مما يختص بأعيادهم لا من طعام ولا لباس ولا اغتسال ولا إيقاد نار ولا تبطيل عادة من معيشة أو عبادة أو غير ذلك، ولا يحل فعل وليمة ولا الإهداء ولا البيع بما يستعان به على ذلك لأجل ذلك، ولا تمكين الصبيان ونحوهم من اللعب الذي في الأعياد ولا إظهار الزينة، وبالجملة: ليس لهم أن يخصوا أعيادهم بشيء من شعائرهم بل يكون يوم عيدهم عند المسلمين كسائر الأيام) (مجموع الفتاوى 25/329).
وقال ابن التركماني الحنفي –رحمه الله-فيأثم المسلم بمجالسته لهم وبإعانته لهم بذبح وطبخ وإعارة دابة يركبونها لمواسمهم وأعيادهم) (اللمع في الحوادث والبدع
فالواجب على المسلم الحذر مما يخدش إيمانه، أو يخل بتوحيده، وتحذير الناس من ذلك.






Doaa
Doaa
queen of friendsonline
queen of friendsonline

عدد المساهمات : 207
نقاط : 343
تاريخ التسجيل : 26/03/2010
العمر : 33
الموقع :

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

تذكير المسلمين بحكم الإحتفال بشم النسيم Empty رد: تذكير المسلمين بحكم الإحتفال بشم النسيم

مُساهمة من طرف محمد سعيد الإثنين أبريل 05, 2010 1:32 pm

بلا شم نسيم بلا بتنجان انا عارف بيجيبوا الحاجات دي منين!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
محمد سعيد
محمد سعيد
Admin

عدد المساهمات : 133
نقاط : 146
تاريخ التسجيل : 02/12/2009
العمر : 33
الموقع : FRIENDSONLINE.HOOXS.COM

https://friendsonline.hooxs.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

تذكير المسلمين بحكم الإحتفال بشم النسيم Empty رد: تذكير المسلمين بحكم الإحتفال بشم النسيم

مُساهمة من طرف Doaa الإثنين أبريل 05, 2010 4:41 pm

عندك حق والله يا محمد مش عارفه ايه الناس دي يلا بقي
وانا قلت انزل الموضوع ده عشان نبطل نعيش في البتنجان ده برضو
اسعدني مرورك
Doaa
Doaa
queen of friendsonline
queen of friendsonline

عدد المساهمات : 207
نقاط : 343
تاريخ التسجيل : 26/03/2010
العمر : 33
الموقع :

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

تذكير المسلمين بحكم الإحتفال بشم النسيم Empty رد: تذكير المسلمين بحكم الإحتفال بشم النسيم

مُساهمة من طرف ساكورا الإثنين أبريل 05, 2010 7:59 pm

فعلا شم النسيم ليس من اعياد المسلمين
لان الملسمين لهم عيدين فقط
هما عيد الاضحى وعيد الطر
وشكرررررررا لكى يا همسه على موضوعك الرااااائع
تقبلى مرورى
ساكورا
ساكورا

عدد المساهمات : 42
نقاط : 46
تاريخ التسجيل : 25/03/2010

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

تذكير المسلمين بحكم الإحتفال بشم النسيم Empty رد: تذكير المسلمين بحكم الإحتفال بشم النسيم

مُساهمة من طرف zamalek 4 ever الثلاثاء أبريل 06, 2010 9:44 am

عندكو حق والله شم نسيم ايه بس دا للمسيحين
zamalek 4 ever
zamalek 4 ever
king of sport
king of sport

عدد المساهمات : 354
نقاط : 843
تاريخ التسجيل : 29/03/2010
العمر : 32
الموقع : www.zamalek.sc

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى